مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)
نتمى قضاء وقت ممتع في ربوع المقاومة
مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)
نتمى قضاء وقت ممتع في ربوع المقاومة
مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)

الهيئة الشعبية لتحرير الجولان : وهي هيئة سياسية ـ اجتماعية ـ عسكرية تضم في صفوفها أبناء الجولان و أبناء القطر العربي السوري و الأحرار من البلدان العربية وتفتح الهيئة باب الانتساب لكل من أتم الثامنة عشرة من عمره و أطلع على النظام الداخلي ووافق عليه
 
البوابةالبوابة  تحرير الجولان تحرير الجولان  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

دمشق: الإنفجار في المزة ناجم عن محاولة لاستهداف مطار المزة العسكري   مقتل قائد لواء الرقة الإسلامي و36 من عناصره بعملية للجيش قرب الفرقة 17


 

  محاريك الشرّ في إسرائيل وهذا التزامن مع أفلام غاز السارين في سوريّة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد أحمد العبدالله
Admin
محمد أحمد العبدالله


عدد المساهمات : 299
تاريخ التسجيل : 26/07/2011

 محاريك الشرّ في إسرائيل وهذا التزامن مع أفلام غاز السارين في سوريّة Empty
مُساهمةموضوع: محاريك الشرّ في إسرائيل وهذا التزامن مع أفلام غاز السارين في سوريّة    محاريك الشرّ في إسرائيل وهذا التزامن مع أفلام غاز السارين في سوريّة Emptyالأحد أبريل 28, 2013 9:05 am

محاريك الشرّ في إسرائيل وهذا التزامن مع أفلام غاز السارين في سوريّة

نخطيء إن حسبنا أن عجلة الأحداث في العالم تدور كما هو متناول في وسائل الإعلام ومهما بلغت مصادرها من عمق ارتباط بالأجهزة المختلفة الماسكة بمحرّك عجلة الأحداث. نقترب من الاتجاه الذي تدور به العجلة فقط إن استطاع عقلنا البشريّ إن حررناه من التلقي التلقينيّ، استنباط ما وراء الأحداث المتناولة في وسائل الإعلام حتّى البطر، وإن استطاع منطقنا الربط بين المعلومات وما وراءها وما الهدف المنشود من أي ولأي حدث.

لسنا بحاجة لذكاء خارق ومنطق فوق العادة لنقترب من حقيقة الأمور في سوريّة بشكل عام وعينيّا صرعة الكيميائي التي طفت على السطح مجددا، كل ما نحتاجه هو متابعة دقيقة لأقوال المعلقين الإسرائيليين للشؤون العربيّة، ومعرفة منّا أن هؤلاء عمليّا الناطقون باسم أذرع الأمن الإسرائيليّة، حتّى نستطيع أن نعرف أمام أي محراك شرّ نحن نقف.

يقول أحدهم في البرنامج الإخباري "مفكرة الأسبوع" في القناة الأولى الإسرائيليّة:

"كان يكفي تصريح موظف في المخابرات العسكريّة عن استعمال الأسد الأسلحة الكيميائيّة، في إشارة لرئيس قسم الأبحاث في المخابرات العسكريّة الإسرائيليّة، ليجرّ رئيس الولايات المتحدة الأميركيّة لإطلاق التحذير من مغبة استعمال الأسلحة الكيميائية في سوريّة ولكن علينا أن ننتظر إلى أين سيصل ذلك".

الأمر الثاني الملفت هو أنه ما كاد يطلق رئيس قسم الأبحاث هذا تصريحه، حتى امتلأت الشاشات ب"البينة" المطلوبة إثباتا لأقواله، فِلْمٌ يُظهر أناسا يخرج الزبد من أفواههم تصديقا للتصريح وإثباتا لنوع الغاز، ومقابلة متزامنة مع رجل حلبي يصف تماما وبدقة ما حصل له ولعائلته التي ماتت وبقي هو حيّا، وما يلائم عند العارفين أعراض ومفاعيل الغاز الذي كان رئيس شعبة الأبحاث في المخابرات الإسرائيليّة حدّده، السّارينْ .

العتمة يبدو أنها لم تجيء على قدر يد الحرامي، فجاء تصريح اوباما حذرا وليقول:

"هنالك معلومات استخباريّة أوليّة (لم يقل من أين) عن استعمال سلاح كيميائي في سوريّة... دون أن يشير إلى المستعمل أو مكان الاستعمال لأن المعلومات وحسب أقواله أوليّة وغير متوافرة... وقد أعطى التعليمات لموظفيه لنقلها إلى الكونغرس للمتابعة...".

الكل يتحدث عن إعادة سيناريو كذبة السلاح النووي العراقي وخراب العراق، ولم يكن أبدا صعبا ربط هذه "الهيزعة" بالتقدّم الذي أحرزه ويحرزه الجيش العربيّ السوريّ على كلّ الجبهات، واقتراب المهلة التي أعطاها أوباما للأعراب في زيارته الأخير لخلق وقائع ميدانيّة قبل التقائه بوتين، إلى نهايتها.

استقلّ الإسرائيليّون على لسان أبواقهم الإعلاميّة من الرئيس الأميركي أوباما، تطرّقه لموضوع استعمال الكيميائي على يد "نظام الأسد" في سوريّة والذي اعتبره خطّا أحمر يغيّر قواعد اللعبة حسب تصريحه في زيارته الأخيرة لهم، فقط ثلاث مرّات منذ انتخابه آخرها في الزيارة المذكورة، وهم المنتظرون على أحرّ من أتون صُلب لا بل الموقدون الأتون لتغيير قواعدها عجلة منهم للخلاص من هذه العقدة المسماة سوريّة بنظامها، القلب من العُقدِ المربوط شمال-شرقيّها لعلّ العقد يفرط.

لولا الخوف من اتهام الإنسان بالعنصريّة لقلنا هذا ديدنهم على مرّ التاريخ، ولكن فقط أعمى البصر والبصيرة لا يرى هذا التزامن وهذا الترابط بين تصريح رئيس قسم الأبحاث في المخابرات العسكريّة الإسرائيليّة وبين نشر "قنوات الفتنة- والفتنة نائمة لعن الله موقظيها" الأفلام عن العائلة الحلبيّة التي عانت قبل أن تموت حسب إفادة ربّها الذي بقي حيّا، من أعراض تتطابق تماما مع غاز السارين "تثبيتا" لل"معلومات" المخابراتيّة الإسرائيليّة... فسبحان الله على هكذا صدف!!!

سعيد نفاع- الحركة الوطنيّة للتواصل والبقاء

اللجنة الشعبيّة للتضامن مع سوريّة وقيادتها الوطنيّة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/m.a.a.m.mksor?ref=tn_tnmn
 
محاريك الشرّ في إسرائيل وهذا التزامن مع أفلام غاز السارين في سوريّة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» باراك يلوح بمهاجمة إيران وأميركا تسعى لتهدئة إسرائيل
» الخارجية في رسالة إلى كي مون: قرار إسرائيل فرض قوانينها وولايتها على الجولان لاغٍ وباطل
» الأمم المتحدة تعتمد قرارا يطالب إسرائيل مجددا بالانسحاب من الجولان السوري المحتل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي) :: الصفحة الرئيسية :: مقاومة أهلنا في الجولان-
انتقل الى: