مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)
نتمى قضاء وقت ممتع في ربوع المقاومة
مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)
نتمى قضاء وقت ممتع في ربوع المقاومة
مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي)

الهيئة الشعبية لتحرير الجولان : وهي هيئة سياسية ـ اجتماعية ـ عسكرية تضم في صفوفها أبناء الجولان و أبناء القطر العربي السوري و الأحرار من البلدان العربية وتفتح الهيئة باب الانتساب لكل من أتم الثامنة عشرة من عمره و أطلع على النظام الداخلي ووافق عليه
 
البوابةالبوابة  تحرير الجولان تحرير الجولان  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

دمشق: الإنفجار في المزة ناجم عن محاولة لاستهداف مطار المزة العسكري   مقتل قائد لواء الرقة الإسلامي و36 من عناصره بعملية للجيش قرب الفرقة 17


 

 "عرب أميركا" يتحركون لحجب الفضاء عن الإعلام السوري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد أحمد العبدالله
Admin
محمد أحمد العبدالله


عدد المساهمات : 299
تاريخ التسجيل : 26/07/2011

"عرب أميركا" يتحركون لحجب الفضاء عن الإعلام السوري  Empty
مُساهمةموضوع: "عرب أميركا" يتحركون لحجب الفضاء عن الإعلام السوري    "عرب أميركا" يتحركون لحجب الفضاء عن الإعلام السوري  Emptyالخميس يونيو 21, 2012 6:19 am

"عرب أميركا" يتحركون لحجب الفضاء عن الإعلام السوري

أحمد زين الدين - "الثبات"
يبدو أن أعراب الجامعة العربية منهمكون بانقساماتهم بين نظريتي الانشطار والانصهار.. نظراً إلى سعة معالمهم ومعارفهم ومداركهم في الفيزياء النووية، فقد قرر حمد بن جاسم أن ينحاز على ما يبدو إلى الأميركي من أصل ألماني ألبرت اينشتاين؛ صاحب نظرية الانشطار، ولذلك منذ أن امتشق سيف الحرية والديمقراطية التي تنظر إليها "الجزيرة"، قاد حرب برنار هنري ليفي على ليبيا، التي تعيش اليوم أفظع حالات الانشطار والتشظي، وقاد الغنوشي إلى تونس، التي تعاني اليوم من البركات القطرية - الإخوانية الأصولية، وصراعات عمودية وأفقية تهدد وحدة المجتمع التونسي.
ولتأكيد "خطورة" صحة نظريته بـ"الانشطار"، قرر مع نسيبه ورئيسه حمد بن خليفة قيادة الحملة على سورية، فامتطى جامعة "الدول" العربية، وطلب من سلطة محمود عباس "الهلامية" أن يرأس الجامعة، مقابل أجر مُغر، فكان له ما أراد، وبدأ حملته ضد سورية مهدداً بـ"الويل والثبور وعظائم الأمور" كل من يخالفه الرأي في الهجوم على الدولة الوطنية السورية.
ولأنه منحاز تماماً إلى نظرية "الانشطار"، تملكت الشجاعة بأقصى درجاتها لأن يوجه شيخ قطر الذي يبلغ تعداد سكان مشيخته نحو مليون ونصف مليون إنسان مع المجنسين فيها يقيمون على مساحة تبلغ نحو 11 ألف كلم مربع، لأن يهدد وزير خارجية بلد المليون الشهيد بمصير مماثل لليبيا.
ومع الأسف، فوزير خارجية الجزائر لم يرد على وزير خارجية دولة افتراضية عجزت، رغم ثرواتها الفاحشة، عن إطفاء حريق في "مول" مؤخراً، قضى على 18 مواطناً، قبل أن تأتي المساعدات الإطفائية من قاعدة مسيلة الأميركية.
ولأن السعودية اعتادت على أن تتطلع إلى الأبعد دائماً، ويدها ممدودة إلى الدول التي تحيط بها؛ لتوسيع حدودها وأراضيها، فكان أن تفتقت عبقرية سعود الفيصل عن انحيازه إلى نظرية "الانصهار"، لكن مشكلته هنا أن صاحب هذه النظرية أميركي من أصل إيراني هو آرثر هاينمان، ولهذا صرخ رغم اهتزازه الصحي في لحظة فشل مؤتمر ما يسمى "أعداء سورية" الذي عقد في تونس، بتوحيد المعارضات السورية وتمويلها وتسليحها..
ما بين نظريتي "الانشطار" و"الانصهار" ثمة قاسم مشترك واحد موحد، هو أن صاحبيهما من أصل واحد؛ هو الأصل اليهودي، والأصل عادة في العلوم الجينية "غلاب".
ربما هنا كان نوع من الانشطار أو الانصهار، أو العكس بالعكس، فمع أول اجتماع للجامعة العربية، كان الانصهار حول مهمة المراقبين العرب، ثم الانشطار حولها، حينما تيقنوا أنها لن تكذب عيونها، فانصهروا مجدداً حول مراقبي كوفي أنان، لكن يبدو أنهم بدأوا ينشطرون حول هذه المهمة، خصوصاً أن الإعلام المرئي السوري بقنواته الفضائية استطاع أن يفضح الكثير من الأضاليل والأكاذيب حول حقيقة الأحداث والمؤامرة التي تجري في سورية وعليها.. ولهذا تحرك "العقل" الديمقراطي الخفي في الصحراء العربية، فكان قرار مجلس وزراء الخارجية العرب بحجب القنوات الفضائية العربية السورية.. فسارعت الدولة الافتراضية مشيخة قطر، والمملكة السعودية في طلب حجب الإعلام الفضائي السوري، خصوصاً بعد أن تمكنت القنوات السورية من كشف الكثير الكثير في ما يخص أحداث بابا عمرو، واختراقها الإشارات ومنظومات بث قنوات "الجزيرة" و"العربية" و"سي إن إن"، وتعريتها لآليات التزوير.
ورغم محاولات "الجزيرة" و"العربية" وقف كشف مسلسلهما الفضائحي، وقيام الأولى بطرد عدد كبيرة من الموظفين الذين اعتقدت أنهم يمررون للسوريين فضائحها، إلا أنهما عجزتا عن وقف مسلسل الفضائح، ولهذا لم يجد حمد القطري وسعود الفيصل إلا الطلب بحجب بث القنوات السورية، خصوصاً بعدما راهنا على مجزرة الحولا، لكنهما أخفقا بعد أن كشف الإعلام السوري حقيقة ما حصل.. وأن هناك فتاوى لشيوخ التكفير بالقتل، كحال الشيخ التكفيري السعودي علي الربيعي، الذي غرّد على حسابه في التويتر: "أميركا كرمت جندي أميركي في العراق لأنه قتل العشرات، ويحق لنا نحن الوهابيين أن نفتخر بغزوة الحولة وقتلنا لأطفال (...) في سورية والعراق".
ترى هل هذه فتوى، أم تعليمة تلمودية؟ ففي تعاليم التلمود: "قتل غير اليهودي من الأفعال التي يكافئ عليها الله.. وإذا لم يتمكن اليهودي من قتلهم فواجب عليه أن يتسبب في هلاكهم في أي وقت وبأي طريقة ممكنة".
قد يكون تسنى لنا كثيراً إدراك مهرجين بائسين في بلاط الملوك ودواوين زعماء الأرض الأقوياء، لكن ليس إلى هذه الدرجة من البؤس؛ أن يتحول وزراء خارجية يقال إنهم عرب، ينفذون بنود بروتوكولات حكماء صهيون، التي تؤكد في بروتوكولها الثاني أن "الجمهور همجي بربري.. وفي كل مناسبة يجب أن تكون: ما أن يضمن الرعاع الحرية، حتى يحولوها سريعاً إلى فوضى، والفوضى نفسها هي قصة الهمجية والبربرية.. ويجب أن يكون شعارنا: كل وسائل العنف والخديعة.. يجب أن يكون العنف هو الأساس، ويتحتم أن يكون ماكراً مخادعاً حكم تلك الحكومات التي ترفض أن تداس عروشها وتيجانها تحت أقدام وكلاء قوة جديدة".
ثمة حقيقة إذن يريدها الأعراب من حجب الفضاء عن الإعلام العربي السوري، وهي أنه استطاع بجدارة أن يكشف أجزاء هامة من حقيقة المؤامرة على سورية، ولا ينفعنّ بشيء ذاك "الصهيل" الذي يأتي ويقدم نفسه كخبير في الإعلام، فينظر على ضرورة تطويره، ولا من بعض دعاة الثورية اللفظية الذين سقطوا في أول التجربة، فـ"بؤس الفلسفة" و"مرض الطفولة اليسارية" اللذين جعلا من هؤلاء شركاء في جريمة إهدار الدم السوري، وكأنهم يعلمون أو لا يعلمون أن سورية تتعرض لحرب استنزاف حقيقية تقودها فرق الموت الأميركية - "الإسرائيلية"، وتنفذها عصابات من المرتزقة تمولها قطر والسعودية وتركيا، فالكاتب الأميركي جوستين رايموند يرى أن ارتكاب مجزرة الحولة في مدينة حمص ومسارعة وسائل إعلام عربية وغربية إلى اتهام القوات السورية، كان الهدف منهما خلق حادثة مروعة تؤدي إلى لحظة شبيهة بلحظة بنغازي، وإطلاق شرارة تدخل عسكري غربي في سورية.
وها هي شهادات أخرى تكشف جوانب من استهداف الدولة الوطنية السورية، فكبير مراسلي القناة الرابعة في التلفزيون البريطاني؛ آليكس تومسون، يرفض التوصيفات التي أطلقها الغرب على الوضع في سورية، خصوصاً بعد تحذير مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية كوفي عنان من أن سورية مقبلة على حرب أهلية شاملة.
ويُعد التقرير التي بثته القناة الرابعة في التلفزيون البريطاني لكبير مراسليها آليكس تومسون من أول التقارير التي خالفت التحيز الصارخ لوسائل الإعلام الغربية، رغم تطابق تقاريره السابقة مع السياق المعهود الذي يتبنى كل ادعاءات وفبركات ما يسمى المعارضة السورية، فقد قال تومسون: "لا أعتقد أن الوضع يتجه نحو حرب وشيكة، وإن الحولة نقطة تحول حاسمة، كما أنني لم أر انشقاقات كبيرة في صفوف الجيش، أو تفككاً للهيكلية الدبلوماسية".
وأوضح تومسون في تقريره أنه كان يشعر بشيء من الخوف من التوجه إلى قرى مليئة بالمسلحين بالرشاشات والسكاكين، ولديهم الرغبة والاستعداد لاستخدامها، لكنه وبعد أن تأكد من أن فريق المراقبين الدوليين لم يكلفوا أنفسهم عناء الذهاب إلى تلك القرى، قام باستشارة الجيش والشرطة في مدينة حمص، وبعد أن تلقى موافقة السلطات على التوجه إلى هناك، قام بالفعل بتلك الزيارة.
وأكد الصحافي البريطاني أنه استقبل والفريق المرافق له بكل الحفاوة والدفء المعتادين في كل مكان من الريف السوري، وأجرى حوارات مهمة مع الناس.
ووصف تومسون الوضع قائلاً: "لم يكن هناك سوى بضعة جنود وشرطي واحد، ولا أثر للسلاح الثقيل، ولا آثار لمرور دبابات على الطريق".
ونقل كبير مراسلي القناة الرابعة البريطانية عن أهالي المنطقة شعورهم بألم كبير نتيجة المذبحة الرهيبة التي نفذتها مجموعات إرهابية مسلحة.
أما مراسل صحيفة الاندبندنت؛ باتريك كوكبر، فشرح حقيقة الصور التي تُنشر عبر المواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية، والتي تخضع لعمليات مونتاج طويلة قبل بثها، مؤكداً أن الصورة التي تقدم للعالم الخارجي عن سورية عبر مقاطع الفيديو التي تُنشر على موقع يوتيوب صورة مخادعة، مضيفاً: "على سبيل المثال، عندما تظهر مظاهرة للمعارضة، فإن هناك من يقوم بحذف كل الأجزاء التي تتضمن إطلاق المتظاهرين الشعارات المتطرفة".
ثمة حقيقة أخيراً، وهي أن الاعلام الفضائي السوري نجح في التصدي، رغم شراسة المؤامرة.. والمطلوب ببساطة من كل إعلامي عربي وحر في هذا العالم، أن يلعب دوراً في فضح وكشف رياء الإعلام الرأسمالي والرجعي العربي المخادع، الذي لا يرى الفردوس إلا في أذناب الخيل الأميركي - الصهيوني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/m.a.a.m.mksor?ref=tn_tnmn
 
"عرب أميركا" يتحركون لحجب الفضاء عن الإعلام السوري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أميركا في استراتيجية الانكفاء العسكري المؤقت
» صحفيان أمريكيان: وسائل الإعلام الأمريكية تتستر على جرائم القاعدة في سورية
» تقرير استخباراتي إسرائيلي عن الوضع السوري هام جداً
» تقرير يرصد أهم المواقف حول الأوضاع في سورية كما تناولتها وسائل الإعلام فيها خلال شهر آذار/ 2012
» تقرير يرصد أهم المواقف حول الأوضاع في سورية كما تناولتها وسائل الإعلام فيها خلال شهر آذار/ 2012...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجلة الكترونية - الهيئة الشعبية لتحرير الجولان ( موقع غير رسمي) :: الصفحة الرئيسية :: أخبار محلية-
انتقل الى: