يتساءل كثيرون من المؤيدين عن صحة أخبار تلقوها من مواقع التواصل الاجتماعي أو فضائيات الفتنة ( فضائيات اليوتوب ) عن حقيقة ما يجري و هل صحيح حدث هذا الحدث أو لم يحدث

لكل من يتساءل نقول :
حذرنا سابقا و نحذر اليوم من الانجرار وراء أكاذيبهم و تصديقها و قد تم كشف الكثير من هذه الاكاذيب و ان الارهابيين يجب ان يكونوا أصبحوا كـ( الراعي الكذاب )

لا تصدقوا ما يقولولون , وزيادة نقول بأننا في حرب حقيقية و ليست لعبة اتاري يمكن أن يحدث حادث هنا أو هناك و لكن ثقتنا بجيشنا الباسل تجعلنا مطمئنيين فالجيش لديه الكثير من الخطط الحربية التي لا يتم الاعلان عنها وحدث ان قام الجيش بافراغ بعض الاهداف و تمكين الارهابيين من الدخول اليها لتجميعهم ثم القضاء عليهم مجتمعين .
لا تقلقوا و كونوا واثقين بأن جيشنا الباسل يسيطر على الوضع في أرجاء سوريا الأربعة و ما فضائحهم المتلاحقة بالكذب سوى العجز عن تحقيق اي انجازات فعلية على الارض , كالكذبة التي سوقوها ووقع في شراكها الكثيرون عن مطار الحمدان و اتحفنا صفوت الزيات بتحليلاته الخنفشارية عن تقدم العصابات الارهابية و قدرتهم وسيطرتهم , وما هذا الا هراء و كذب و دجل و ايضا ما يتعلق بالفوج 46 أو سواه
جيشنا الباسل يسحقهم في كل أماكن تواجدهم و يصل الى جحورهم و ان النصر قاب قوسين أو أدنى وتطهير بلادنا من رجسهم
أعود فأكرر لا تثقوا بما تشاهدوا في اعلامهم المضلل و ثقوا بقدرة جيشنا البطل ... فالنصر قريب ... و السلام على بلد السلام ومهد الديانات و الابجدية الأولى